الوصف
عينُ الهُدْهُد..
“ما زلت أتذكَّر جيدًا!..
ما كنتُ عليه في الماضي، وما أصبحتُه الآن!. وقت أن حملني الجناحان عاليًا وسط السحاب، وتلاعبتْ بي الريح؛ فرأيتُ كل شيء.”
في عالم لا يحكمه شيء، لا يعترف إلا بالقوة، يسعى إبراهيم وحمزة للخلاص والوصول إلى الحقيقة، فيخوضان رحلة شيّقة عبر أحداث متشابكة مراوغة، تنقلب فيها الموازين وتتحكّم الأهواء.
رواية عن البشر الذين يبحثون عن هويّتهم وماضيهم، عن المستقبل المُحتمل الذي صرنا جميعًا نشعر بلفحة سخونته.