الوصف
أيها الشغف
كان كل ما يتمناه مليح بيتًا بسيطًا، وطعامًا لا يُقسَّط، وأن يُحبَّ فتاةً لم يرها إلا في إطار صورة.
لكن بدلًا من ذلك، يجد نفسه داخل بيتٍ غامض، بين تمثالٍ ثمين وغرفةٍ مكدّسة بالحيوانات المحنطة.
أما سليم، اللص التائب، فآخر ما كان يريده هو العودة للجريمة، وأن يقع في حبّ امرأة تُشبه ممثلات الأفلام.
وبين الفقر والطمع، والحلم والكابوس، تتشابك مصائرهم في جريمة قتلٍ لا يُعرف إن كان مرتكبوها من البشر… أم من العفاريت.